الأربعاء، 5 سبتمبر 2012

الشعب بيتمنجه


الشعب بيتمنجه

نزلت امبارح اشترى الخضار ... وايه يعنى حاجه عاديه مش اجبار لكن حب استطلاع

ام هند (المهم)

لقيت كميه مانجا فى السوق ايه ده .... بتبتدى من 4 جنيه وانت طالع ... مانجا كتير اوى والناس كلها بتشترى الفقير قبل الغنى

المهم برده انا اصلا نازل اشترى خضار

مساء الجمال يا عم امبابى اسمه امبابى

كيلو طماطم لو سمحت : 5 جنيه
كيلو خيار كمان : 6 جنيه
فلفل الوان : 12 جنيه
كيلو باميه : 6 جنيه
كيلو بطاطس : 4 جنيه
الحاجه الوحيدة الى ارخص من المانجا هيا البصل 3.5 بس

روحت سايب عم امبابى وجايب 5 كيلوا مانجا وطلعت

النهارده بدل الطبيخ هنعمل سلطه مانجا وهنعمل سمك بالمانجا وكل حاجه هتبئا بالمانجا (ديه حقيقة فى سلطه مانجا فعلان مع الطماطم والخس والخيار وكده)

ليه المانجا كتير كده الموسم ده ؟؟؟ .... ده عشان الكميات بتاعتها متصدرتش لبره ذى كل سنه والانتاج طرح فى السوق المحلى (اسباب مختلفة خلتها متصدرتش) وعشان كده الشعب اتمنجه

الشاهد : الى يعوزه البيت ..... اه هو مثل غلط بس الى عاوز اقوله

اكل شعبك الاول وكفى احتيجاته وبعد كده صدر الى انت عاوزه

خدناها زمان فى الاقتصاد ان التصدير ده هو الفائض عن احتياجات الشعوب والدول صح ولا ايه وهو ده المنطق

ارجوكم اهتموا بالاحتاجات الاساسيه اولا اكل الشعب ومنجهه هيديك احلى شغل


نفس الكلام ده ذى اتنيين واحد فقير وواحد غنى راحوا فرح اوبن بوفيه

الغنى هياخد طبق على قده كده ده لو قام اصلا عشان عارف ومتاكد انه لما يروح اكيد هيلائى اكل احسن من ده واكتر فى البيت

اما الفقير فدخل ملى الطبق وكمان مش بعيد انه كان بياخد سندوتشات معاه يلفها عشان لما يروح يبئا ياكلها

الكلام ده شوفته بعينى اكتر من مره وغيره كتير

برده هو هو نفس الشاهد


وده خلانى افنكر واحد صحبى بعتلى ميل دلوقتى كالاتى :






هرم ماسلو للاحتياجات الانسانيه
صنف ماسلو الحاجات الانسانية حسب أهميتها للإنسان
تبدأ هذه الحاجات بالحاجات الفيزيولوجية كالأكل والشرب والجنس
وتقع الحاجة إلى تحقيق الذات في قمة الهرم
فإذا تمكن الانسان من إشباع كافة احتياجاته، سيصل أخيرا إلى الحاجة إلى تحقيق الذات، وهي التي ستمكنه من الإبداع وابتكار أشياء وأفكار جديدة
حيث أنه قام بإشباع كافة حاجاته الأخرى
وهو الآن متفرغ للتفكير

يتكون هرم ماسلو من خمس مستويات للاحتياجات, من الاسفل الى الاعلى الفيسيولوجيه (العضويه)
السلامة والأمان
الحب والانتماء
الاحترام والتقدير
إدراك وتحقيق الذات. (الاحتياج الخامس: يسمى باحتياجات النمو)
الاحتياجات الفسيولوجيه
وهى الحاجات الاساسيه التي تحافظ على وجود الانسان من اساسه.الحاجة للتنفس
الحاجة للاكل
الحاجة للماء
الحاجة للتوازن
الحاجة جنسيا للتزاوج
الحاجة للإخراج
الحاجة للنوم
احتياجات السلامه و الأمان
و احدا من الاحتياجات الاساسيه التى تحافظ على وجود الانسان
السلامه الشخصيه
سلامة ممتلكاته
الأمن الوظيفى
الامن النفسى و المعنوى
امن الموارد
سلامته الصحيه
الاحتياجات هذه ملزمة لكى يشعر الانسان بالأمن و ويستطيع ان يعيش حياة طبيعيه و طيبة

الاحتياجات الإجتماعيه
بعد الحصول على الاحتياجات الفسيولوجيه والامان, تظهر الطبقه التالته و هى احتياجاته الاجتماعيه:الحصول على اسرة
صداقه و يكون بعض الصداقات.حب \ زواج
الحاجة للتقدير
فى هذه المرحلة الانسان يطلب على حصوله على مكانه اجتماعيه محترمه,و انه يحس ان الناس التانيه محترماه و بتعامله كويس,و يبدأ يأخد ثقة فى نفسه و يحس بالقوة و انه ممكن يبقى احسن اكتر و يبتدى يطور تفكيره و تفكيره يتحسن لو عدى المرحلة
يعني يحقق مكانة اجتماعية مرموقة والشعور بإحترام الأخرين والقوة والثقة

الحاجة لتحقيق الذات
في هذه المرحلة يحاول الانسان أن يطور مواهبه التي يستطيع تحقيق ذاته بها
ويحاول أن يكتشب مواهب أخرى عنده
ويحاول أن يحقق أكبر كمية من الانجازات 

. .

تعرضت هذه النظرية لبعض الانتقادات يمكن إيجازها فيما يلي:تفترض النظرية ترتيباً وتدرجاً للحاجات، إلاّ أن بعض الناس قد تختلف في ترتيبهم لهذه الحاجات، فمثلاً الشخص المبدع قد يبدأ السلم من الحاجة لتحقيق الذات، وقد يهتم آخرون بالحاجات الاجتماعية.قد يصر بعض الناس على مزيد من الإشباع لحاجة معينة بالرغم من إشباعها بالفعل وهذا خلافاً لما تفترضه النظرية بأنه في حال إشباع حاجة معينة يتم الانتقال إلى إشباع حاجة أعلى منها في السلسلة.لم تهتم النظرية بتحديد حجم الإشباع اللازم للانتقال إلى الحاجة الأعلى منها مباشرة، بل إنها افترضت أن هناك إشباع فقط دون أن تحدد مقداره.تفترض النظرية أننا ننتقل من إشباع إحدى الحاجات إلى إشباع حاجة أخرى فور إشباع الحاجة الأدنى، ولكن يمكن المجادلة بأننا في الواقع نقوم بإشباع أكثر من حاجة في نفس الوقت.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اتمنى اشوف رئيك